“تبرير الخطايا لا يكون أبدا باستعمال الرموز التاريخية”، وزلّة لسان الوزير الأول السابق، عبد المالك سلال، ومدير الحملة الانتخابية للرئيس المترشح شتيمة، بحسب الجزائريين، ووجب الاعتذار؛ هكذا ثار نشطاء الفايسبوك، وانضموا إلى كتّاب التاريخ الذين صار يزعجهم التوظيف الأعوج للرموز الوطنية، ويدينون ذلك في كل مرة. وعدم الاعتذار ذنب وخطيئة وتعميق للأوجاع، ولو نزل وزير حكومة برتبة وزير أول بالنيابة لتطهير الصورة.. ولكل الزلات والخطايا تتابع إلى حدّ قذر، وسبّ وشتم من رئيس الجبهة الشعبية الجزائرية، عمارة بن يونس، لجزائريين ليسوا مع عهدة الرئيس الرابعة، وإصرار على قولها وتكرارها وهو وزير في الحكومة الحالية. ومن يعتذر للشاوية؟ صاحب الشتيمة أم وزير في الحكومة؟ يسأل الفايسبوكيون، الذين أعادوا نشر فيديو أغنية المطرب الكبير رابح درياسة “سمّيني شرقي سمّيني غربي”. ولو حرص السياسيون على كلامهم ورفعوا مستوى خطابهم ما أهانوا شعبا وما زرعوا فتنة وتفرقة ولا غضبا وانقساما.. ولو وظّفوا التاريخ ليغفر لهم فسيحاسبهم ويذلّهم. أهل الشاوية صامدون بالطيبة والكفاح وكتب كثيرون عن ابن الأوراس الأشم، فقالوا: “عصي وشهم، وبطل على الظلم واسمه “العربي”، هذا هو ابن باتنة وخنشلة وأم البواقي وتبسة وكل الأوراس والشاوية..”، وأضافوا “أليس الأوراس مهد رصاصة الثورة”. وخروجه في مليونية ضد الإهانة والشتيمة الصادرة عن عبد المالك سلال مدير الحملة الانتخابية للرئيس المترشح قرار لا رجعة فيه.. لأن الإساءة والإهانة أشعلت كل الأوراس. أما الحركة الثقافية الأمازيغية لمنطقة الأوراس في بيانها فقد ردّت قائلة “المواطنة ستهزم القبلية والجهوية”..، ونُشر البيان على الفايسبوك وأثار النقاش طويلا وعريضا. ويُجمِع الفايسبوكيون اليوم بأنه لا همّ للأوراسيين سوى ردّ الاعتبار والاعتذار، أليسوا الأحرار والأبطال وحماة التنوع والاختلاف، ومن وشموا بألوان الكفاح والنضال والعيش الكريم والتسامح عروسا لوحدة الجزائر منذ ما يسبق الفاتح من نوفمبر. فايسبوكيون صفحة “الخبر الرياضي”.. الحذاء الذهبي تستقطب صفحة “الخبر الرياضي” على الفايسبوك آلاف المعجبين الذين يتمتعون بكل الصور والمقابلات التي تلعب عبر كل ملاعب الجمهورية. وتعنى الصفحة أيضا بكل الأخبار الخاصة بالمحترفين الجزائريين في الأندية العربية والأجنبية، وتقدّم كل جديد للأندية الكروية العالمية، ونجوم الكرة العالميين بكل الأخبار والجديد. أخبار الفايسبوك فايسبوك تكشف عن خدمة إعلانات الفيديو في شهر ديسمبر الماضي، بدأت شركة فايسبوك باختبار ميزة الإعلانات عن طريق الفيديو، لتشكل وسيلة جديدة للمعلنين من أجل نشر علاماتهم التجارية وإعلاناتهم ما بين مستخدمي الشبكة الاجتماعية الأكبر. والآن، أعلنت فايسبوك عن إدخال ميزة إعلانات الفيديو إلى شبكتها الاجتماعية بشكلٍ رسمي ومحدود، والتي أطلقت عليها اسم “بروميون فيديو”، حيث تم الاتفاق مع مجموعة مختارة من المعلنين. وقد تم إضافة هذه الميزة الجديدة لخدمة المعلنين الذين يريدون الوصول إلى جمهور واسع وبجودة محتوى عالية عن طريق الفيديو المترافق مع الصوت. وأوضحت الشركة بأن هذه الإعلانات التي ستظهر على الصفحة الرئيسية ضمن خلاصات الأخبار ستكون عبارة عن فيديو قصير بمدة 15 ثانية، يتم تشغيله عند المرور عليه بشكلٍ تلقائي ولكن دون صوت، ومن ثم يتوقف عن العمل في حال تابع المستخدم التصفح ونزل إلى الأسفل أو صعد إلى الأعلى بعيدًا عن الإعلان. وفي حال أراد المستخدم معرفة محتوى هذا الفيديو، فيمكن له الضغط على خيار ملء الشاشة ليظهر له الصوت المترافق مع الفيديو، وبالتالي وصول المستخدم المهتم إلى هذا الفيديو ومعرفة محتواه. تحديث فايسبوك على الأندرويد يجلب التعليق بصورة أطلقت فايسبوك تحديثا جديدا لتطبيقها على نظام الأندرويد جاء بدعم لعدة وظائف جديدة تتعلق بالصور وهي التعليق بالصور، وأضاف خيارات جديدة لرفع وتنظيم ومشاركة الصور وكذلك إلغاء الإشارة لنفسك من إحدى الصور. أولاً وهي الميزة الأهم التي انتظرها مستخدمي فايسبوك، حيث أصبح بإمكان المستخدمين الآن التعليق على المنشورات بصورة، بشكل مشابه لما يمكن عبر الواب. والإضافة الثانية في التحديث هي خيارات جديدة لرفع وتنظيم ومشاركة الصور على الشبكة الاجتماعية، حيث يمكنك الآن رفع عدة صور معاً بشكل متزامن، كما يسمح لك بإنشاء تجميعات سريعة من الصور، ويمكنك تحرير وحذف الألبومات بطريقة أسرع. أخيراً إن كنت تستخدم فايسبوك كثيراً عبر الهواتف الذكية، وتأتيك إشارات على صور بشكل مزعج، يمكنك الآن إزالة الإشارة إليك من أي صورة من تطبيق الأندرويد. وقال العديد من المستخدمين المنضمين إلى النسخة التجريبية من تطبيق فايسبوك إنهم حصلوا على تصميم بواجهات جديدة تعتمد مبدأ التصميم المسطح، وتم نقل شريط إنشاء التحديثات ومشاركة الصور للأسفل بدلاً من الأعلى، لم يتم نشر هذا التصميم الجديد للجميع بعد لكنه تدريجياً يصل لعدد أكبر. صورة الأسبوع المتفرج من بعيد ليس كمن يعيش في نار الجزائر التي “أكلها” بعض الفاسدين وفرّوا.. تعليق الأسبوع لعنة.. سلال.. خطيئة ولعنة ووبال.. على الأنذال يا سلال.. لا يُردّ.. (بمقال) تأكد أنه دونك وشرف الشاوية من (الدم) شلال.. ومن الجبال رجال.. وأهوال كثيرة.. وأهوال..!! لشرف الشاوية والشاويات.. شرفات من.. ذود وبارود.. ومقاصل ومشانق وحبال..!!
