نظم، أمس، العشرات من الشباب البطال وقفة احتجاجية أمام مقر ولاية ورڤلة، مطالبين بتوفير مناصب شغل. وندد المحتجون بما أسموه “عدم التزام السلطات العمومية بوعودها فيما يخص ملف التشغيل” . واقتربت “الخبر” من أحد المنظمين الذي قال “إن هذه الوقفة تعتبر آخر إنذار للسلطات المعنية بالقضية من أجل محاربة التهميش والإقصاء”، إلى جانب “اللامبالاة” التي يلاقيها هؤلاء من قبل القائمين على تسيير شؤون البلاد، وخاصة العاملين في الولاية التي “أغلقت في وجوهنا الأبواب”، مضيفا أن لا شيء تحقق “وكل الوعود كانت كذبا” .