مازال مشروع إنجاز آخر سدّ بين بلديتي جديوية وأولاد يعيش، بولاية غليزان، يراوح مكانه، رغم تطمينات الوالي السابق بعدم إلغائه. ويتساءل الكثير من المواطنين من سكان البلديات المجاورة لمكان إنجاز المشروع، الذي كان عبد المالك سلال حين كان وزيرا للموارد المائية قد قال إنه سيكون آخر سدّ ينجز بالمنطقة الغربية للوطن، تساءلوا عن أسباب تأخره أو إلغائه، باعتبار أن التصريح الأخير للوزير حسين نسيب بإعادة الدراسة يصبّ في خانة ديمومة التأخر، وهو ما رهن استفادة سكان ”الدواوير” من السكن الريفي، فهل سيتدخل سلال لتحريك مشروعه؟