ردا على ما ورد في المقال الصادر بعدد يوم السبت 19 سبتمبر 2015 بجريدة الخبر التي نحترم فيها دائما الصدق والمصداقية تحت عنوان استياء كبير بعد غناء الفرنسية "فرانسواز أطلان"بالعبرية وبدعوة من الديوان الوطني للثقافة والإعلام ، وعليه لزاما علينا أن تقدم الحقيقة للقارئ وإزالة أي لبس أو افتراء على مؤسسة الديوان، إذ ننفي شكلا ومضمونا ما ورد في المقال حيث أننا لا علاقة لنا ببرمجة الحفل الفني أو اختيار من يغني فيه، والذي يندرج في إطار نشاطات المعهد الفرنسي بالجزائر، ويبقى الديوان مؤسسة عمومية ذات طابع تجاري، أي بإمكانها تقديم خدمات لوجستيكية أو تقنية، حسب ما ينص عليه هيكلها التنظيمي، لأي جهة كانت عمومية أو خاصة. كما يؤكد الديوان بأن السيد المدير العام للديوان الأستاذ لخضر بن تركي، و عكس ما ورد في المقال، لم يكن حاضرا في الحفل المقام بمدينة تلمسان، و بأنه يزاول مهامه بالعاصمة بشكل عادي ولم يتنقل لا لمدينة تلمسان و لا لأي مدينة أخرى. مديرية الإعلام والاتصال والتسويق للديوان الوطني للثقافة والإعلام