تتواصل معاناة سكان عين بنيان المتوجهين إلى ''تافورة'' (العاصمة)، بعد أن تم إلغاء الحافلات التي تضمن الخط ''عين بينان - تافورة'' إذ أصبحوا مجبرين على انتظار حافلة اسطاوالي المتوجهة إلى وسط العاصمة والتي تكون في أغلب الأحيان عامرة بالمسافرين أو امتطاء الحافلة المتوجهة إلى ساحة الشهداء والتي تنطلق من عين بنيان ومن ثم ركوب حافلة أخرى أو حتى طاكسي للوصول إلى مقصدهم. ويتساءل مسافرو عين بنيان عن قصد المسؤولين الذين اتخذوا هذا القرار الذي زادهم تعبا ومشقة للتنقل إلى وسط العاصمة متمنين في الوقت نفسه أن تعود الأمور إلى مجاريها أي أن يعود خط عين بينان - تافورة إلى سابق عهده ولم لا مضاعفة الحافلات العاملة عليه. أسماء الدلع توقعنا في الخطأ بابا، سوسو، لوبوز، روما، حكوم، هي أسماء دلع أطلقت على بعض مسيري انديتنا خاصة المشهورة منها، إلى درجة أننا أصبحنا في كثير من الحالات نسقط في أخطاء غير مقصودة عندما نشير إلى بعض هذه الأسماء التي تشابهت، فنطلق مثلا على بولحبيب المدعو سوسو، تسمية ''روما'' التي عادة ما يطلقها السنافر على السيد أونيس الذي انسحب مؤخرا من رئاسة شباب قسنطينة. مع الإشارة إلى أن مثل هذه الأسماء تتداول في رياض الأطفال وتطلق على من هم في سن الزهور وليس من تجاوزوا عتبة الكهولة. 1400 قفة رمضان لمعوزي بئر مراد رايس أحصت بلدية بئر مراد رايس 1400 عائلة معوزة ستستفيد من قفة رمضان هذه السنة، حيث سيتم توزيع 6 آلاف دج لكل عائلة على دفعتين الأولى بمبلغ 4000 دج والثانية ب2000دج، كما سيتم فتح مطعم للرحمة على مستوى البلدية يقدم 300 وجبة ساخنة في اليوم، منها من توزع قبل الإفطار ويمكن نقلها وهناك من تسلم مباشرة في المطعم. بالمقابل تقرر إشراك 26 طفلا في حفل الختان الذي ستنظمه السلطات المحلية ليلة القدر التي سيكرم خلالها كذلك حفظة القرآن الفائزون في المسابقة التي ستنظم عبر خمسة مساجد تابعة للمقاطعة. تكريم السجناء المتفوقين بسجن ''العلاليق'' أشرف في نهاية الأسبوع المنصرم رئيس مجلس قضاء عنابة على حفل تكريم 20 نزيلا تحصلوا على شهادة البكالوريا في الدورة الفارطة للسنة الدراسية 2009 - 2010 على مستوى المؤسسات العقابية بولاية عنابة.وأثناء هذا الحفل الذي احتضنته مؤسسة إعادة التربية ''لعلاليق'' ببلدية البوني، حث رئيس مجلس قضاء عنابة على ضرورة ارساء قواعد متينة لتكوين جيد وفعال لفائدة المساجين حتى يسهل اندماجهم في الحياة العادية بعد استنفاد مدة عقوبتهم. الطوابع الجبائية مفقودة بالمدية تواجه جل المراكز والمكاتب البريدية بالمدية هذه الأيام ندرة الطوابع الجبائية من جميع الفئات، حيث يعد الحصول على طابع جبائي في الآونة الأخيرة من المستحيلات السبع. مما عطل كثيرا انشغالات المواطنين خاصة الطلبة الذين تحصلوا على شهادة البكالوريا أو المقبلين على تكوين ملفات للدخول في المسابقات. خاصة وان استخراج شهادة الجنسية أو السوابق العدلية يتطلب حتما تقديم طابع بريدي، والأمر الغريب في كل هذا أن الطوابع الجبائية انتشر مؤخرا بيعها وسط المواطنين وبأسعار تختلف تماما عن سعرها الحقيقي. الشيء الذي أثار الكثير من التساؤلات عن سر غيابها في الأماكن العمومية وحضورها عند الخواص. ''علي بتشين'' يعيد فتح أبوابه خلال رمضان تشارف أشغال ترميم مسجد ''علي بتشين'' بالقصبة على الانتهاء، حيث يحرص القائمون على الأشغال على إعادة فتح المسجد خلال شهر رمضان الكريم بعد أن رممّت كلّ من قاعة الصلاة، الصومعة والمآذن، كما تمّ فتح ملحق بجوار المسجد للصلاة، مصلى للنساء، ومكان للوضوء، وهي المبادرة التي استحسنها سكان القصبة، خاصة وأنّ المهندسين المشرفين على الترميم اعتمدوا على نفس المواد التي بني بها المسجد منذ قرابة القرن، حتى يحافظ على عبق التاريخ والحضارة. ويحتلّ مسجد ''علي بتشين'' مكانة مميّزة في قلوب القصباويين، فهو مرجع حضاري ومعلم تاريخي تتميز به القصبة، ويعود تاريخ تشييده إلى عام .1922 شركة إيطالية لإعادة تأهيل حديقة التسلية بعنابة كشفت مصادر عليمة ل''المساء'' أن شركة إيطالية متخصصة، ستباشر عملية تركيب لعب أطفال جديدة بحديقة التسلية لسيدي عاشور بعنابة، بعد نهاية شهر رمضان مباشرة.وأشار المصدر إلى أن الشركة الإيطالية فازت بالمناقصة التي تم الإعلان عنها في وقت لاحق والخاصة بإعادة تأهيل حديقة التسلية والترفيه لسيدي عاشور.للإشارة فإن هذه الحديقة تعاني منذ سنوات من الاهمال، مما أدى إلى فساد عتادها وبيع ما تبقى منه لتجار الخردوات بالدينار الرمزي. الغطاء النباتي البجاوي تحت رحمة النيران التهمت ألسنة النيران حوالي 900 هكتار من الغطاء النباتي بمرتفعات ولاية بجاية منذ انطلاق موسم الاصطياف. وقد أرجعت مديرية الغابات أسباب هذه الظاهرة إلى الحرارة المرتفعة التي تشهدها المنطقة في الآونة الأخيرة، على غرار تاوريرت اغيل، آدكار، سيدي عيش شميني وتيفرة، ومن حسن الحظ لم تسجل خسائر بشرية تذكر، واقتصرت الخسائر على اتلاف أشجار الزيتون بالدرجة الأولى، بعد ان توفرت كل الظروف الملائمة لتوسيع رقعتها كالحرارة المرتفعة والرياح القوية.