تعوّد المستهلك الجزائري ارتفاعا في أسعار بعض المزروعات التي تنتج في غير موسمها خاصة في فصل الشتاء على غرار الطماطم التي تكون أسعارها شتاء أكثر ارتفاعا عن باقي المواسم، غير أنها هذه المرة حطمت كل التوقعات بعد أن تراجع سعرها إلى أقل من 20 دج للكلغرام الواحد، لتتفوق بذلك على مادة البطاطا التي تشهد ارتفاعا في أسعارها رغم أنها في موسمها. علما أن سعرها لم ينزل عن ال35 دج للكلغ..فهل هذه إحدى ثمار مخطط التنمية الفلاحية الذي شرع فيه منذ سنوات؟ ملتقى تكويني لمدراء ابتدائيات غرب العاصمة
يستفيد قرابة 120 مدير ومديرة مدرسة ابتدائية لغرب الجزائر العاصمة، ابتداء من أمس إلى غاية اليوم، من ملتقى تكويني حول موضوع تحسين الآداءات التسييرية وترقية الممارسات البيداغوجية في الوسط المدرسي بمبادرة من مديرية التكوين لوزارة التربية الوطنية. ويسعى القائمون على هذا الملتقى إلى خلق فضاء علمي متوازن ومتكامل يخدم المتعلم ويساهم في إنشاء جيل قادر على التفاعل مع مقتضيات العصر ومتطلباته من خلال تنظيم مثل هذه الملتقيات التكوينية لفائدة مديري المدارس الابتدائية باعتبارهم الركيزة الأساسية لإنجاح المنظومة التربوية. وذكر السيد لبصير، مدير التكوين بالوزارة، بأن عملية تثمين إجراءات إصلاح المنظومة التربوية ''استلزم إيلاء العناية والرعاية لتكوين الساهرين على تنفيذ هذه الإصلاحات''.
أثبتت دراسة قدّمها مخبر النظافة ببلدية قسنطينة أن أزيد من 65 من آبار منازل المدينة والتي يفوق عددها ال580 بئرا خطر على صحة مستهلكيها ، خاصة وأن هذه الأخيرة ذات نوعية ميكروبيوجية رديئة. وأكدت الدراسة أن 290 بئرا من أصل 820 التي شملتها التحاليل التي قام بها مخبر النظافة، ذات نوعية حسنة، إذ أن استخدامها واستهلاكها لا يؤثر على صحة المواطنين. وأشارت الدراسة التي شملت بالتحليل ألف حنفية عبر مختلف أنحاء مدينة قسنطينة أن 15 بالمئة من الحنفيات غير صالحة للشرب بسبب تسرب بعض المواد البكتيرية الضارة المؤذية لصحة المستهلك. ليخلص التقرير إلى ضرورة العناية بالآبار داخل المنازل وتنقيتها وتصفيتها باستعمال الطرق التقليدية على غرار الآجر والجير.
جمعية ''ساندروم وليام'' تنظم أبواب مفتوحة
تنظم جمعية ''ساندروم وليام '' للأمراض النادرة في العاشر من مارس الجاري أبوابا مفتوحة بولاية غليزان حول مرض الساندروم ومرض التوحد، بغية تحسيس وتوعية الناس بالمرض والتقرب من المرضى. وستكون المناسبة فرصة لتوزيع بعض الكراسي المتحركة والعكازات.
طبع رسالة دكتوراه ابن شنب
تكريما للراحل العلامة محمد بن شنب، بادرت الجامعة الجزائرية إلى طبع رسالة الدكتوراه الثانية التي كان قد تحصّل عليها في حياته والخاصة بالشاعر العباسي أبو جلامة المعروف بنوادره وبنقده اللاذع للمجتمع والسلطة والذي جسّد بشكل جلي شخصية ''المهرج'' التي ظهرت فيما بعد.الكتاب صادر باللغة العربية وسيمكّن القارئ من اكتشاف عبقرية ابن شنب الذي كان أول جزائري يتحصّل على شهادة الدكتوراه في نهاية العشرينيات من القرن الماضي.
معرض للنساء المقاولات يوم 8 مارس
تنظم الوزارة المنتدبة المكلفة بالأسرة وقضايا المرأة تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية، فعاليات احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، أي يوم 8 مارس2011 في الساعة الثامنة والنصف صباحا بقصر الأمم - نادي الصنوبر.وتتمحور نشاطات المناسبة حول المقاولة النسوية تحت شعار ''تعزيز قدرات النساء عن طريق المقاولة ''، حيث سيقام بالمناسبة معرض لنساء مقاولات في شتى المجالات ومن مختلف أنحاء الوطن، كما سيتم تكريم سيدات مقاولات متميزات.
حفريات المترو تقلق السكان
أبدى سكان حي 2248 مسكن بعين النعجة انزعاجهم وتخوفهم من الحفريات والأشغال الكبيرة التي تقوم بها مؤسسة مترو الجزائر لمد خط مترو الجزائر نحو بلدية جسر قسنطينة ومنها لعدة أحياء من عين النعجة، بحيث تسببت أشغال الحفر التي لم تتوقف منذ أسابيع في تصدعات وارتجاجات بالعمارات المحاذية لمواقع الحفر، مما أدخل الرعب في نفوس العائلات التي عبّرت عن خوفها من انهيار العمارات.
أمناء الضبط بلغة الإشارة
تعمل وزارة العدل على تسهيل لجوء فئة ذوي الاحتياجات الخاصة من الصم والبكم إلى القضاء وذلك من خلال تخصيص دورات تكوينية لفائدة موظفي أمانة الضبط في لغة الإشارة. وتندرج هذه الخطوة ضمن برنامج عصرنة العدالة وإصلاحها والذي لم يستثن المهندسين والتقنيين السامين في الإحصاء، بحيث خصصت لهم دورة تكوينية حول موضوع ''الإحصائيات القضائية'' بهدف تحسين أدائهم في مجال تخصصهم وتسهيل استعمال واستغلال التكنولوجيات الحديثة في الإحصائيات القضائية.
وصفة ''المساء''
يبدو أن الخبر الذي نشرته ''المساء'' منذ أيام حول التصرفات العنيفة والعدوانية لمديرة إحدى الإكماليات ببلدية سطاوالي قد أعطى ثماره، بحيث أفاد عدد من المتمدرسين بالإكمالية أن المديرة أصبحت تراقب ألفاظها وتتردد مرارا قبل أن ترفع يدها لتصفع تلميذا. كما أنها أخذت بعين الاعتبار وضعية قسمين كانا يواجهان مشاكل من حيث غياب الأساتذة وإقصائهم من قبل المديرة، وهو ما ورد في مقال الجريدة. وقد اعتبر التلاميذ وصفة ''المساء'' ناجعة، بحيث نجحت في معالجة الوضع القائم ولو مؤقتا.