دعت الأممالمتحدة، جميع أطراف الأزمة الخاصة ببرنامج إيران النووي إلى تهدئة "الحديث الحاد بشأن الحرب"، وهو أول رد فعل من المنظمة الدولية على التراشق في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا الاسبوع، بين رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو والرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد. وقال مارتن نسيركي المتحدث باسم الأممالمتحدة ردا على سؤال بشأن كلمة نتنياهو في الأممالمتحدة، "من الواضح أن اللهجة والخطابة الحادة لن تفيد، الواضح أيضا أنه ينبغي لإيران أن تثبت للمجتمع الدولي أن أغراض برنامجها النووي سلمية".