قال الله تعالى: (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ) (البقرة:238) وقال تعالى: (إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً) (النساء:103) وقال أيضا: (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً) (مريم:59)، وقال: (وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي) (طه: 14). وسئل صلى الله عليه وسلم أيُّ العمل خير؟ فقال: (الصلاة لوقتها) متفق عليه. قال أحد السلف: أما إنهم ما تركوها بالكلية ولكن أخروها عن أوقاتها.. فحافظ على الصلاة أيها المسلم ولا تكن ممن يضيعها.