في خرجة غير متوقعة تطور الخلاف بشأن المجلس الولائي للثقافة بالجلفة إلى ما يشبه كشف المستور وفضح المكائد والدسائس التي كان المثقفون يحيكونها ضد بعضهم البعض، وعلى طريقة الويكيليكس اختار البعض صفحة على شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك ليس لإبداء رأي أو إسداء نصح بل لمواصلة مسلسل نشر الغسيل، ولعل آخرها ما نشره أحد الشعراء بقوله أ أنه مارس شخصيا الدسائس فكتب بأسماء مستعارة وأجرى حوارات مع نفسه وحاكى بعض النصوص الجميلة