علم نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان أن تنظيم "داعش" أعدم قيادياً بارزاً في التنظيم من الجنسية السورية، وقام بصلبه وفصل رأسه عن جسده عند دوار الجرداق في مدينة الميادين، بتهمة أخذ مال المسلمين من بيت مال داعش بغير حق، حيث تم تنفيذ عقوبة المرتدين به، حيث حُكِمَ على القياديِّ بالقتل حرابة بأمر ما يسمى أمير المؤمنين.وقام عناصر تنظيم "داعش" بالإذاعة عبر مكبرات الصوت، بأنه سيتم "الصلاة عليه بعد صلبه وسيدفن في مقابر المسلمين، ويجوز الترحم عليه ولا يأخذ حكم المرتد، إلا أنه أصابَ حداً من حدود الله فوجب عليه القصاص".