عيّن الدبلوماسي، إدريس الجزائري، حفيد الأمير عبد القادر، مقرّرا خاصا لمجلس حقوق الإنسان في جنيف، حول الانعكاسات السلبية للإجراءات الاحترازية أحادية الطرف الخاصة بممارسة حقوق الإنسان. وستدوم عهدة إدريس الجزائري 3 سنوات قابلة للتجديد، في إطار آلية جديدة وضعها مجلس حقوق الإنسان بطلب من دول عدم الانحياز.وشغل إدريس الجزائري منصب سفير وممثل دائم للجزائر لدى الأممالمتحدة في مجلس حقوق الإنسان بجنيف.