يبدو أن بيت الرئيس المصري حسني مبارك يعيش انقساما في الرأي بخصوص الحرب على شعب غزة، حيث تؤكد التقارير الإعلامية الغربية من مصادر دبلوماسية أوروبية أن مبارك يدعم الحرب على "حماس"، بينما ترفض سيدة مصر الأولى هذا العدوان على الشعب الفلسطيني العزل، فهل سيؤثر موقف سيدة مصر على موقف سيدها؟