أطلق رواد الأنترنيت موقعا إلكترونيا باشروا من خلاله حملة تصويت لدعم وزير التربية الوطنية نورية بن غبريت، للرد على ما وصفوه بالحملة الشرسة التي تعرضت لها من طرف من أسموهم بالإسلاميين المحافظين الدين يرفضون -حسبهم- معالجة المرض الحقيقي الذي تعاني منه المدرسة الجزائرية. والملفت في الأمر أن الموقع لم يضع أي شروط للمشاركة في حملة جمع التوقيعات لصالح وزيرة التربية، فهل هي ساعة الهجوم المعاكس لبن غبريت، أم أن الأمر لا يتعلق سوى بمبادرة أطلقها مؤيدون لها فقط لمساندة مقترحاتها موضوع : هجوم معاكس لبن غبريت 0 من 5.00 | 0 تقييم من المستخدمين و 0 من أراء الزوار 0