احتفل نادي مونبوليي الفرنسي، بمرور سنة، عن آخر ضربة جزاء نالها الفريق، والتي كانت من نصيب لاعبهم السابق رياض بودبوز. ونشر نادي مونبولي، مقطع فيديو عبر “تويتر”، معنونا إياه ب”في رحلة البحث”، كتعليق ساخر عن مرور سنة، عن آخر ضربة جزاء نالها الفريق. وأظهر الفيديو رئيس النادي لورون نيكولين، وهو يبحث في الأرشيف عن آخر ضربة جزاء منحت لفريقه، لكن دون جدوى. وختم هذا الفيديو، بعرض آخر ضربة جزاء نالها الفريق شهر مارس 2017، والتي كانت من نصيب رياض بودبوز، الذي حولها لهدف. وتعد هذه سابقة بالنسبة للفريق الفرنسي، بمرور سنة كاملة دون حصوله على ركلة جزاء، وذلك من مارس 2017 إلى مارس 2018. ⚠ Avis de recherche… ???? @Ligue1Conforama ???? @FBI pic.twitter.com/W7qVJ7Jjzx — MHSC (@MontpellierHSC) March 25, 2018