يتوجه الكثير من الناس في حياتهم اليومية عند الحرفي “الخياط”وهذا بغية خياطة الملابس في مهنة تعتبر شريفة ومصدر رزق حلال. أحمد بن سعيد، أحد الخياطين قال عبر “النهار”، أنه يتلقى الكثير من الطلبيات للخياطة في محله من ترقيع وخياطة للسراويل والعباءات. أخذ المقاسات وشكل الخياطة أمر مهم بالنسبة للخياط نزولا عند رغبة الزبون الراغب في الحصول على لباس يليق به وفق مايريد. على الرغم من وجود محلات تهتم بهذا النوع من الحرف، إلا أنها مهنة في طريق الزوال بشهادة من يزاولها.