أكد وزير الشؤون الخارجية عبد القادر مساهل على أهمية حركية وتنقل الأشخاص في إطار الشراكة الإستراتيجية “الجزائرية-الفرنسية”. من خلال أشغال الدورة الخامسة للجنة الاقتصادية المختلطة الفرنسية-الجزائرية “كوميفا” التي انعقدت أمس الإثنين بباريس. وأضاف مساهل، أن تنقل الأشخاص يشكل رافدا هاما لترقية المبادلات الإقتصادية والبشرية بين البلدين. وتعزيز الشراكة الاستراتيجية “الجزائرية-الفرنسية” التي يعكف البلدين على جعلها إطارا متميزا للتبادل. و أشار في هذا الصدد إلى العدد الهام للخطوط الجوية التي تربط بين الجزائر وفرنسا، مما يشكل وسيلة كفيلة. بتحقيق هدف تكثيف الروابط الانسانية بين البلدين.