أقدم العديد من مواطنين بلدية القصدير الحدودية أمام مقر البلدية مطالبون بحضور أعضاء المجلس الشعبي البلدي والعمل على تحقيق التنمية المستدامة. وفتح مقر البلدية الذي أغلق ليومين من طرف المحتجين وهذا بتدخل الوالي محمد حجار ورئيس البلدية الذي قدم الاستقالة. وهذا ماأدى إلى دراسة بعض المشاكل الصحية والرياضية وغيرها وحلها بمحضر كتابي وهذا أدى إلى إرتياح المحتجين ورفع التنمية بالبلدية.