كشف المدير التجاري للمدبغة التابعة لمجمع الجلود ''ليذر انداستري''؛ أن ''نقص الجلود في الجزائر يعود إلى عوامل عديدة أهمها تهريب هذه المادة عبر الحدود الشرقية والغربية للوطن''. ولأول مرة يتم الكشف عن تهريب هذه المادة من طرف مسؤولي الجلود في الجزائر، الذين أكدوا أن الجلود لا زالت تهرب عبر الحدود الجزائرية المغربية والجزائرية التونسية، وهذا بعد أنّ تم تعليق قانون المالية التكميلي 2010 لتصدير هذه الجلود كمادة خام.