أوضح، نورالدين حسايم، رئيس الجمعية الجزائرية لوكلاء السيارات، أن الشركات المصنِعة للسيارات هي التي سترفع أسعار السيارات بسبب الاضطرابات التي ستعرفها أسعار مادة الحديد المستعمل في الإنتاج. وقال ''الاضطرابات التي ستعرفها أسعار الحديد ستؤثر لا محال في أسعار السيارات وبالتالي أتوقع أن يكون هناك ارتفاع ب1 في المائة وباستثناء ارتفاع أسعار الحديد فإن ارتفاع قيمة العملات ستكون من ضمن الأسباب التي تؤدي إلى ارتفاع أسعار السيارات''. وأشار المتحدث إلى أن هذه العوامل كلها تؤثر على الأسعار في السوق الوطنية ويبقى على الوكلاء المعتمدين للسيارات في الجزائر اعتماد سياسة تجارية تعود عليه بأرباح. حبيبة. م