استدعيت وزيرة المالية الفرنسية فاليري بيركاس مؤخرا من قبل إحدى المنتخبات عن الحزب الاشتراكي الفرنسي، إلى الجمعية الفرنسية قصد مساءلتها بخصوص أحد مقربي الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، ويتعلق الأمر ب «موريس بيدرمان صاحب فضيحة شركة «أولف» في سنة 2003، حيث ظهر في الكواليس مع ساركوزي، وهو ما يعني أن هذا الأخير يقوم بحملته الانتخابية بطعم الفساد.