(آمال مرابطي .... كانت مثالا واضحا وجليا في الأخلاق والطيبة وحب مهنة الصحافة ....كان لديها طموحات وأماني. ...كانت تعشق التحدي..هكذا عرفتها عندما تدربت في اكسيلانس ..تعبت وكافحت وبامتياز تألقت كمراسلة لجريدة الشعب في قالمة ماذا نقول لله ما أخذ ولله ما أعطى..رحمك الله يا آمال وألهم ذويك الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون) هذا ما كتبه الإعلامي كريم بوسالم في رثاء الصحفية آمال مرابطي التي خطفتها الموت في ريعان شبابها إثر حادث مرور وقع على الطريق السيّار. رحم الله الفقيدة وألهم ذويها جميل الصبر والسلوان..