من المرتقب أن يتم الإفراج عن النتائج التي توصل إليها الخبراء الفرنسيون في تحليلهم لجماجم رهبان تيبحيرين السبعة يوم 31 جانفي الجاري حسب ما كشفت عنه الصحيفة الفرنسية 20 دقيقة. وكان من المقرر أن تسلّم النتائج نهاية ديسمبر الماضي غير أن الخبراء طالبوا بتمديد الفترة إلى يوم 31 جانفي حسب ما أوردته الصحيفة ذاتها نقلا عن المحامي باتريك بوداون دفاع أقارب الضحايا الذي وصف فترة إعلان النتائج بالطويلة. ومعلوم أن الرهبان الفرنسيين تعرضوا لعملية قتل من طرف الجماعات الإرهابية يوم 27 مارس 1996 في دير تيبحيرين في بلدية ذراع السمار ولاية المديةجنوبالجزائر العاصمة.