حقق فيلم الحركة (ريزيدنت إيفل: ريتريبيوشن) وهو الجزء الخامس من سلسلة (ريزيدنت إيفل) الناجحة المستوحاة من لعبة فيديو شهيرة أعلى إيرادات أمام شباك التذاكر في أميركا الشمالية، كما حل في المركز الثاني فيلم (فايندينغ نيمو) ثلاثي الأبعاد التابع لسلسلة (ديزني). تصدر فيلم الحركة (ريزيدنت إيفل: ريتريبيوشن) شباك التذاكر في أميركا الشمالية منذ أسبوعه الأول في الصالات، بحسب الأرقام الصادرة عن شركة (أكزيبيتور ريليشنز). وحقق هذا الفيلم وهو الجزء الخامس من سلسلة (ريزيدنت إيفل) الناجحة المستوحاة من لعبة فيديو شهيرة إيرادات بقيمة 20.6 مليون دولار. وحل في المرتبة الثانية فيلم (فايندينغ نيمو) الشهير الذي أصدرته استوديوهات (ديزني) هذه المرة بتقنية الأبعاد الثلاثية. وجمع الفيلم 17.5 مليون دولار من الإيرادات. وجاء في المرتبة الثالثة فيلم الرعب (ذي بوسيشن) الذي يحكي قصة فتاة يسكنها الشيطان والذي جمع 5.8 ملايين دولار في نهاية الأسبوع و41.2 مليون دولار منذ بدء عرضه أي منذ 3 أسابيع. أما في المرتبة الرابعة فحل فيلم (لولس) الذي يلعب بطولته شيا لوبوف ويحكي قصة عائلة من تجار المخدرات في الولاياتالمتحدة في حقبة منع المشروبات الكحولية. وحقق الفيلم إيرادات بقيمة 4.2 ملايين دولار. وفي المرتبة الخامسة حل فيلم الرسوم المتحركة (بارانورمان) الذي يحكي قصة صبي يتواصل مع الأموات والذي حصد 3.04 ملايين دولار. وجاء في المرتبة السادسة فيلم (ذي اكسبندبلز 2) الذي يلعب بطولته سيلفستر ستالون وارنولد شوارزنيغر وجان كلود فان دام، والذي جمع في أسبوعه الخامس 3.03 ملايين دولار من الإيرادات. وتراجع فيلم (ذي ووردز) للمخرج براين كلوغمان إلى المرتبة السابعة في أسبوعه الثاني في الصالات، جامعا 2.88 مليون دولار. ويحكي الفيلم قصة كاتب يؤدي دوره برادلي كوبر يحقق الشهرة بسرقة كتابات مؤلف آخر. أما في المرتبة الثامنة فجاء فيلم الحركة (ذي بورن ليغيسي) الذي حقق إيرادات بقيمة 2.87 مليون دولار في نهاية الأسبوع وما مجموعه 107.8 ملايين دولار في غضون ستة أسابيع. وتبعه في المرتبة التاسعة فيلم (ذي اود لايف اوف تيموثي غرين) الذي حصد 2.5 مليون دولار في أسبوعه الخامس. واحتل المرتبة العاشرة فيلم (ذي كامبين) الذي يؤدي بطولته ويل فيريل وزاك غاليفياناكيس والذي جمع 2.4 مليون دولار من الإيرادات في نهاية الاسبوع.