عرفت معظم الإدارات العمومية يوم الخميس غيابات قياسية حيث لم تحضر إلا الأغلبية.ويتوقع أن يكون اليوم (الأحد) فرصة أخرى للغياب باعتبار أنه وقع بين عطلتين وبالتالي يصبح حسب منطق الإدارة الجزائرية عطلة مدفوعة الأجر بقرار من الموظفين وليس من المديرية العامة للوظيف العمومي التي حددت يومي العيد الإثنين والثلاثاء كعطلة مدفوعة الأجر.