أعطى المدير العام للأمن الوطني،تعليمات على ضرورة التنفيذ الصارم لقواعد قانون المرور مع الالتزام بتطبيق تدابير الحجر الصحي بالاعتماد على مقاربة جوارية مجتمعية.خاصة بالولايات التي تعرف ارتفاع كبير على غرار ولاية عنابة التي تشهد ارتفاع في عدد الاصابات بفيروس كورونا بسبب عدم احترام المواطنين لاجراءات الوقاية الصحية وهو ما بات يتطلب المزيد من الصرامة من مصالح الأمن خاصة فيما يتعلق بالشواطئ التي تعرف اقبال كبير من طرف المواطنين رغم منع السباحة ناهيك عن الاسواق الفوضوية التي تحولت إلى بؤرة لانتشار الفيروس ،هذا بالاضافة إلى الاعراس و الجنائز التي تستقطب اعداد كبيرة من المواطنين دون احترام للتعليمات .وأشار أونيسي خلال مراسم الافتتاح الرسمي للحملة التوعية، إلى أن الهدف الأسمى من هذه النشاطات الاتصالية هو حماية الأشخاص والممتلكات والسهر على دعم جهود الدولة للحد من انتشار وباء كورونا.كما دعا المتحدث مصالح الشرطة إلى بذل كل ما بوسعهم في إطار تنفيذ المهام المنوطة بهم، بالتركيز على الاستباقية الميدانية للحيلولة دون وقوع أي فعل يخل بالأمن والسكينة، وبالاستباق ينعكس فعلا الدور الوقائي للشرطة، من خلال التدخل في الوقت المناسب ووفق الأطر القانونية والتنظيمية السارية المفعول.وبخصوص موسم الإصطياف، لفت المسؤول ذاته بأنه في ظل منع التردد على الشواطئ كتدبير وقائي للحد والتقليص من حجم انتشار فيروس كورونا، فإن العائلات تعمد إلى التنقلات البديلة داخل المدن عوض التردد على الشواطئ، ما يفرض على مصالح الشرطة السهر على تطبيق القانون وتجنب كل مساس بحق الطريق بما فيها الوقوف والتوقف العشوائي والخطير على مستوى شوارع وطرق المدن والمناطق الحضرية والذي يتسبب دائما في أضرار جسمانية ومادية خطيرة، وتعطيل مصالح المواطنين.كما وجه المدير العام للأمن الوطني تعليمات للمشاركين يحثهم فيها على محاربة كل المظاهر السلبية التي ترتكب في الطريق العام وتتعارض مع قانون المرور، كالاستغلال غير المشروع للأماكن العمومية، الوقوف والتوقف المعيق والاستحواذ على أجزاء الأرصفة، وهي تصرفات تؤول إلى قضايا لا يمكن تجاوزها وصرف النظر عنها. صالح. ب في ظل تزايد حالات الاصابات بالفيروس و عدم التزام المواطنين بإجراءات الوقاية تعليمات لمصالح الأمن بضرورة التفنيد الصارم لتدابير الحجر الصحي أعطى المدير العام للأمن الوطني،تعليمات على ضرورة التنفيذ الصارم لقواعد قانون المرور مع الالتزام بتطبيق تدابير الحجر الصحي بالاعتماد على مقاربة جوارية مجتمعية.خاصة بالولايات التي تعرف ارتفاع كبير على غرار ولاية عنابة التي تشهد ارتفاع في عدد الاصابات بفيروس كورونا بسبب عدم احترام المواطنين لاجراءات الوقاية الصحية وهو ما بات يتطلب المزيد من الصرامة من مصالح الأمن خاصة فيما يتعلق بالشواطئ التي تعرف اقبال كبير من طرف المواطنين رغم منع السباحة ناهيك عن الاسواق الفوضوية التي تحولت إلى بؤرة لانتشار الفيروس ،هذا بالاضافة إلى الاعراس و الجنائز التي تستقطب اعداد كبيرة من المواطنين دون احترام للتعليمات .وأشار أونيسي خلال مراسم الافتتاح الرسمي للحملة التوعية، إلى أن الهدف الأسمى من هذه النشاطات الاتصالية هو حماية الأشخاص والممتلكات والسهر على دعم جهود الدولة للحد من انتشار وباء كورونا.كما دعا المتحدث مصالح الشرطة إلى بذل كل ما بوسعهم في إطار تنفيذ المهام المنوطة بهم، بالتركيز على الاستباقية الميدانية للحيلولة دون وقوع أي فعل يخل بالأمن والسكينة، وبالاستباق ينعكس فعلا الدور الوقائي للشرطة، من خلال التدخل في الوقت المناسب ووفق الأطر القانونية والتنظيمية السارية المفعول.وبخصوص موسم الإصطياف، لفت المسؤول ذاته بأنه في ظل منع التردد على الشواطئ كتدبير وقائي للحد والتقليص من حجم انتشار فيروس كورونا، فإن العائلات تعمد إلى التنقلات البديلة داخل المدن عوض التردد على الشواطئ، ما يفرض على مصالح الشرطة السهر على تطبيق القانون وتجنب كل مساس بحق الطريق بما فيها الوقوف والتوقف العشوائي والخطير على مستوى شوارع وطرق المدن والمناطق الحضرية والذي يتسبب دائما في أضرار جسمانية ومادية خطيرة، وتعطيل مصالح المواطنين.كما وجه المدير العام للأمن الوطني تعليمات للمشاركين يحثهم فيها على محاربة كل المظاهر السلبية التي ترتكب في الطريق العام وتتعارض مع قانون المرور، كالاستغلال غير المشروع للأماكن العمومية، الوقوف والتوقف المعيق والاستحواذ على أجزاء الأرصفة، وهي تصرفات تؤول إلى قضايا لا يمكن تجاوزها وصرف النظر عنها.