و هذا سيعرف حفل الافتتاح استعراضات فلكلورية أمام مقر دار الثقافة لفرقة سيدي علال، ليتم بعدها افتتاح المعارض ومنها معرض اللباس التقليدي، وآخر للفنون التشكيلية، وآخر للزربية المحلية السعيدية ومعرض للأكلات الشعبية، كما ستكون هناك وصلات موسيقية وقراءات شعرية مع أغاني من التراث المحلي موازاتا مع حفل الافتتاح، لتستمر التظاهرة الثقافية طيلة الأسبوع باستعراضات فلكلورية و عروض مسرحية وحفلات فنية وغنائية ساهرة بالإضافة إلى الأمسيات الشعرية التي ستقدم تحت الخيمة، موزعة على عدد من البلديات الأخرى مع خرجات سياحية لزيارة الكثبان الرملية ببلدية سيدي عون وأهم المعالم الأثرية في الوادي على غرار الزاوية التجانية بقمار، ليكون حفل الاختتام يوم 30 بالمقر الجديد لدار الثقافة.