أصبح مستشفى ميلة الكبير رمزا للتسيب من الطراز الأول بدءا من مصلحة الاستعجالات إلى مصلحة الأشعة إضافة إلى غياب خيط العمليات الجراحية وظهوره من حين لآخر للمعارف والأحباب كما أن استقبال المرضى وصل مرحلة قياسية من سوء المعاملة مما أدى إلى ضرب أحد المواطنين لطبيب الأسبوع الماضي رفض معاينة جثة امرأة لمنحها شهادة الوفاة واستمرت المعاناة مع أطباء تشغل الشباب ليلا ونهارا ودورات المياه غائبة ودواء السوليمدرول –مختفي هو الآخر فماذا بقي يعمل بمستشفى الإخوة مغلاوي بميلة يا ترى!!