علمت آخر ساعة نهار أمس أن الشاب ( م .ص) البالغ من العمر 22 سنة وإمرأة قد لفظا أنفاسهما بالمستشفى الجامعي باتنة متأثرين بالجروح العميقة التي أصيبا بها إثر الحريق الذي اندلع في منزل بحي المرجة بمدينة تبسة أمس الأول حيث يعتبران الضحية الثالثة والرابعة لهذا الحادث الأليم فيما لا يزال ال 6 ألآخرون يصارعون الموت بالمؤسسة العمومية الإستشفائية عالية صالح بتبسة منهم 3 بالمستشفى الجامعي بباتنة. علي عبد المالك