وقد بلغت مبيعات الهاتف النقال خلال هذه الفترة 269.1 مليون وحدة مقابل 294.3 مليون وحدة خلال السنة المنصرمة، وهي أكبر نسبة تراجع سجلت خلال المرحلة السابقة استنادا الى معهد غارتنر الدولي المتخصص, هذا الأخير توقع تراجعا اجماليا بنسبة 4.2 بالمائة. وعلى الرغم من أن التراجع كان السمة الغالبة في الأسواق إلا أن عدد من الأسواق لا تزال تسجل نموا أو على الأقل لم تتراجع على غرار أسواق شمالي إفريقيا، وهو ما دفع المتعاملين إلى التركيز على هذه الأسواق ضمانا لتحقيق نوع من التوازن.