شركات مغربية توفر خدمة ''التجسس على الأزواج'' لكشف الخيانة انتشرت في المغرب مؤخراً مهنة التحري أو التحقيق الخاص، من خلال شركات ووكالات في بعض المدن الكبرى مثل الرباط والدار البيضاء ومراكش، تقدم خدمات لزبنائها مثل رصد تحركات زوج أو زوجة أو الأبناء أو أشخاص آخرين ''مشكوك في تصرفاتهم''، مقابل مبالغ مالية متفق عليها مسبقاً• وانتقد مختصون قانونيون مغاربة حسب مصادر إعلامية انتشار هذه المهنة، باعتبارها مهنة غير منظمة وغير شرعية بحكم أنها تضايق المهام الموكولة إلى الشرطة القضائية المختصة من ترصد وتعقب للمشتبه فيهم• وكشف القانونيون عن إمكانية تعرّض المحقق الخاص للمتابعة القضائية، بسبب تطفّله على بيانات الأشخاص وحياتهم الحميمية من خلال العناوين والهواتف والرسائل الإلكترونية• القبض على تسعينية معاقة بتهمة تهريب مخدرات في واقعة مثيرة، ألقت الشرطة الإسبانية القبض على امرأة قعيدة تبلغ من العمر 92 عاما، بعدما عثرت على حزم من الكوكايين حول جسدها في مطار مدريد الرئيسي• وقال بيان للحرس المدني إن الشرطة قررت تفتيش المرأة ورفيقها، لدى وصولهما إلى مطار باراخاس في رحلة قادمة من ساو باولو بالبرازيل• وكشف البحث عن 3,4 كيلوجرام من الكوكايين تبلغ قيمتها حوالي 24 ألف يورو• قطة تمنح بوليفي حق الإقامة في بريطانيا! فاز مهاجر بوليفي بحق الإقامة في بريطانيا على الرغم من انتهاء مدة تأشيرته لأن يملك حق الحضانة المشتركة على ''قطة''• ونقلت صحيفة بريطانية أن تأشيرة باري أوليري قد انتهت منذ أربع سنوات، غير أنه واجه قرار ترحيله إلى بوليفيا في المحكمة حين أشار إلى أن تفريقه عن قطته ينتهك حقوقه الإنسانية• وادعى أن امتلاكه لقطة مع صديقته تشكل دليلاً على أنه مستقر تماماً في بريطانيا وهو ملتزم بعلاقة جدية• ووافقت القاضية في محكمة الهجرة، جوديث غليسون، على طلب أوليري، وعلّقت مازحة أن القطة ''لن تضطر لتخشى التأقلم مع الفئران البوليفية''• هيكل عظمي لياباني بملابس النوم بعد 20 عاما من وفاته عثر على هيكل عظمي لرجل ياباني بملابس النوم في مبنى سكني غير مأهول بعد 20 عاما من وفاته• وذكرت تقارير إعلامية محلية أن الهيكل العظمي للرجل كان على فراش بال، وعثر عليه حين دخل عمال كانوا يستعدون لإزالة المبنى المهجور إلى الوحدة السكنية الموجودة بالطابق الثاني التي كان يقطنها الرجل• كما عثروا على صحيفة بتاريخ 24 فيفري 1984 على طاولة بالمطبخ• وتعتقد الشرطة أن الرجل، وكان موظفا في شركة البناء التي شيّدت هذا المبنى عام 1973، انتقل إلى شقة بالمبنى بعد إخلائه حين أشهرت الشركة التي كانت تتولى إدارته إفلاسها•