علماء يحذرون من انقراض الضفادع بسبب كثرة صيدها واستهلاكها حذّر فريق بحث عالمي من تعرّض الضفادع لخطر الانقراض بسبب كثرة صيدها وازدهار تجارة بيع أفخاذها للاستهلاك البشري على المستوى الدولي• وذكر موقع ''ساينس دايلي'' أن فريقا دوليا من جامعة أديلايد في أستراليا حذّر من أن الإفراط في صيد الضفادع البرية أدى إلى انخفاضها بشكل كبير وقد يؤدي إلى انقراضها مع مرور الوقت في العالم• وطالب الأستاذ المشارك والعالم البيئي في جامعة أديلايد، كوري برادشو، من صناعة الضفادع العالمية عدم الإفراط في صيدها ووضع استراتيجيات لحمايتها من الانقراض وعدم النظر إليها على أنها مجرد طبق فاخر وشهي يوضع على الموائد ومنها الفرنسية على وجه الخصوص• وحذّر برادشو وهو أستاذ مشارك في جامعة الأرض والعلوم البيئية وأحد كبار العلماء في معهد البحوث والتنمية في جنوب أستراليا، من أن ''هذه الحيوانات البرمائية مهددة بالانقراض بسبب الأمراض التي تصيبها وتراجع المساحات الطبيعية التي تعيش وتتوالد فيها وكذلك بسبب الشهية غير المحدودة للبشر للحصول على أفخاذها وأكلها''• وتشير التقديرات إلى استهلاك البشر وأكلهم للضفادع خلال العشرين سنة الماضية زاد بشكل كبير جدا إذ استهلك الناس حوالي مليار ضفدع سنويا• موقع إلكتروني مخصص للصلاة عبر شبكة الأنترنت أنشأ الفاتيكان موقعا إلكترونيا مخصصا للصلاة عبر شبكة الأنترنت• وصرح مصدر مسؤول أنه يمكن للمؤمن الصلاة عبر شبكة الأنترنت أيضا، عبر تلاوة صلاة الوردية المسجلة رقمياً على الشبكة الاجتماعية الجديدة المخصصة للصلاة• وقال نفس المصدر ''جرت العادة على أن المؤمن، بغض النظر عن دينه، يمكنه الصلاة بشكل مفرد أو جماعي، خلال مراسم صغيرة أو كبيرة''، لكن الأمر تغير الآن فأصبح بالإمكان الصلاة عبر شبكة الأنترنت أيضاً، وتلاوة صلاة الوردية المسجلة رقمياً على الشبكة الاجتماعية الجديدة المخصصة للصلاة''• ولفت المصدر إلى أن الأمر يتعلق بأسلوب جديد للصلاة عبر الارتباط بشبكة الأنترنت من خلال هاتف محمول أو كومبيوتر• تماسيح إفريقيا أكلت الديناصورات قبل 100 مليون سنة قال متخصصان في علم الطبيعة القديمة أن نوعا واحدا على الأقل من التماسيح في إفريقيا قبل حوالي 100مليون سنة كانت تأكل الديناصورات• ونقلت وكالة يونايتد برس انترناشيونال عن البروفيسور في جامعة شيكاغو بول سيرينو وهانس لارسون من جامعة ماكجيل في كندا قولهما إن التماسيح ذات الأسنان الكبيرة والتي يزيد طولها على 6 أمتار وتعرف باسم ''التمساح البري'' كانت تتخذ من الديناصورات غذاء لها• يشار إلى أن نتائج بحث سيرينو ولاسون تنشر في مجلة ''زوكيز'' على الأنترنت وفي عدد مجلة ''ناشيونال جيوغرافيك'' لهذا الشهر كما ستعرض ضمن برنامج على قناة ''ناشيونال جيوغرافيك'' يحمل اسم ''عندما كانت التماسيح تأكل الديناصورات''• وقال سيرينو إنه درس مع لارسون 5 ديناصورات قديمة، مشيراً إلى أن إفريقيا كانت بالفعل عالماً للتماسيح والديناصورات''، وتحدث العالمان في بحثهما أيضاً عن نوع آخر من التماسيح يعرف باسم التمساح الجرذ الذي يقتات الأعشاب وكان موجوداً في المغرب، بالإضافة إلى أنواع أخرى من التماسيح وبعضها كان يأكل الأسماك فقط وتواجد في المغرب والنيجر•