أثبتت دراسات علمية أن حالات الهلع الشديد أو الإزعاج ربما قد تؤدي إلى وفاة النائم، وذلك من خلال وجود المادة الأثيرية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، فهي تخرج من مسامات جسم الإنسان أثناء فترة نوم، وتعود إلى داخل الجسم عند فترة الاستيقاظ· كما أثبتت الدراسة أنَّ الأعصاب عند الاستيقاظ من النوم في حال عدم وجود إزعاج تكون مسترخية، كما تكون النفسية هادئة· أما في حالة الاستيقاظ وسط إزعاج شديد لا يتحمّله الإنسان، فإن مسامات الجسد تغلق مما يصعب على الجسم ''الأثيري'' الرجوع إلى الجسد الأمر الذي يسبب الوفاة بالسكته القلبية·