ترحم الوزير الأول، أحمد أويحيى، ووزير الدولة وزير الداخلية والجماعات المحلية، نور الدين يزيد زرهوني، أمس، بالعاصمة، على أرواح ضحايا الاعتداء الذي استهدف قصر الحكومة في 11 أفريل 2007، في إجراء أصبح تقليدا يتكرر كلما حلت الذكرى الأليمة. ووضع بالمناسبة أويحيى وزرهوني، بحضور الوزير المنتدب المكلف بالجماعات المحلية دحو ولد قابلية، وعائلات الضحايا وكذا موظفي قصر الحكومة، باقة من الزهور عند مدخل المبنى وقرأوا فاتحة القرآن الكريم على أرواح الضحايا.