أثارت الأنباء المتضاربة هنا وهناك حول رغبة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة في إجراء تعديل حكومي مباشرة بعد انتهاء الندوة الدولية للغاز المقرر انطلاقها بعد أيام، نشاطا غير مسبوق في الطاقم الوزاري الحالي، ولعل أهمهم، حسب المتتبعين هو وزير التضامن والأسرة والجالية الوطنية بالخارج، جمال ولد عباس، الذي خصص الأسبوع الأخير لعرض حصيلة نشاطه الوزاري والذي من المنتظر أن ينهيه اليوم باحتفالية كبرى على شرف الذكرى الحادية عشرة لانتخاب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة التي تصادف 16 أفريل الجاري.