مضيفا انه ينبغي على المسؤولين الفرنسيين محاسبته باعتباره فرنسيا وذلك باسم العلمانية والمساواة بين الرجل والمرأة. وقد تحولت قضية هباج إلى خلاف سياسي كبير وصل إلى اتهام أحزاب المعارضة الحكومة باستغلال الموقف بعد تدخل وزير الداخلية، بريس هورتفو ومطالبته بنزع الجنسية من الزوج الجزائري بتهمة تعدد الزوجات وربما أشياء أخرى.