مستشفى زيغود يوسف بقسنطينة يعزز بنك الدم بكمية معتبرة من فصائل الدم النادرة نظمت المؤسسة الاستشفائية أحمد عروة، بداية هذا الأسبوع، حملة عامة للتبرع بالدم أقيمت على مستوى مسجد سيدي العربي ببلدية زيغود يوسف، وهي العملية التي جاءت من أجل تعزيز وحدة بنك الدم لسد الاحتياجات من الكمية اللازمة، لا سيما فيما تعلق بفصائل الدم الأكثر ندرة كفصيلة B.O، إذ تم تجنيد الفريق الطبي وكافة المستلزمات الطبية لإنجاح هذه الحملة التي لقيت إقبالا جماهيريا واسعا من كلا الجنسين. يذكر أن حملة التبرع بالدم هذه ليست الأولى من نوعها بالمستشفى، حيث يتم القيام بهذه العملية التطوعية بين الفينة والأخرى وذلك وفقا للاحتياجات والمتطلبات التي تستدعي ضرورة تنظيم مثل هذه الحملات التحسيسية استنادا لما كشف عنه مدير المستشفى ل”الفجر”. وعن مشكل عدم توفر المواد الكاشفة بمخبر تحاليل الدم، قال ذات المتحدث إن إدارة المستشفى تمكّنت من توفير كمية معتبرة من المواد الكاشفة لإجراء التحاليل الطبية، لا سيما ما تعلق منها ببعض التحاليل الجرثومية، منوّها بأن المستشفى ملزم فقط بإجراء مثل هذه التحاليل للمرضى المتواجدين على مستوى الأقسام الاستشفائية والحالات الاستعجالية. سهام.ج 13 ألف جرعة تلقيح ضد الأنفلونزا الموسمية لولاية تبسة باشرت المؤسسات العمومية الاستشفائية عبر بلديات الولاية عملية التلقيح ضد أنفلونزا الموسمية، والتي من المنتظر أن تمس في مرحلتها الأولى الأطفال الصغار والمسنين باعتبارهم الفئات الأكثر تعرضا للإصابة بهذا المرض. وحسب مصادر صحية مقربة من مديرية الصحة والسكان لولاية تبسة، فإن 13000 جرعة وصلت إلى الولاية كشطر أولي تم توزيعها على جميع المراكز والمصحات التي أوكلت لها صلاحيات التلقيح والتي سيشرف على تأطيرها أطباء وأعوان مختصون. ذات المصادر أشارت إلى أن هناك تدابير وقائية عن طريق الكشف ستمس أشخاص قبل تلقيحهم بالجرعة المحددة وفق توجيهات المصالح الطبية المختصة. صالح.ز سكان قرية بني وقاق بالبرج يناشدون السلطات تزويدهم بالغاز تقدم سكان قرية بني وقاق التابعة لبلدية حرازة المتواجدة غرب برج بوعريريج على بعد أكثر من 50 كلم عن عاصمة الولاية، بجملة من المطالب المتعلقة بالعديد من المشاكل التي أضحت تعترض سير حياتهم اليومية وعلى رأسها غياب الغاز الطبيعي، حيث يلجأ أغلب سكان هذه المنطقة إلى الاحتطاب من الغابات المجاورة من أجل توفير التدفئة وحتى استعماله للطبخ، فيما يتجه البعض الآخر إلى جلب قارورات غاز البوتان. وقد ناشد السكان في هذا الصدد السلطات المحلية بإيصال القرية بالغاز الطبيعي، خاصة وأن فصل الشتاء على الأبواب. وقد طرح قاطنو القرية في ذات السياق استفساراتهم واستغرابهم في نفس الوقت حول البرنامج الذي سبق وأن وعدوا به من طرف المصالح المعنية والرامي إلى ربط القرية بالغاز من قرية مسلول التي تبعد بحوالي 50 كلم عنهم في الوقت الذي أصبح فيه الأمر في المتناول بعد مدّ بلدية المهير المجاورة بأنابيب الغاز، إذ تفصلهما مسافة لا تتعدى 18 كلم فقط. من جهتها، ضمت سلطات بلدية حرازة صوتها للموطنين مناشدة السلطات الولائية التكفل بهذا المطلب الهام، وقد بادرت مديرية الطاقة والمناجم بالولاية إلى معاينة القرية في انتظار تحقيق مطالب المواطنين بتجسيد المشروع على أرض الواقع. حبيبة.ب والي جيجل يأمر بترحيل قاطني البيوت المتصدعة في حي تابريحت قام، أول أمس، والي جيجل الجديد بجولة تفقدية لبلدية الميلية قصد التعرف على المنطقة ومعاينة عديد المشاريع الجاري إنجازها، حيث تفقد في بادئ الأمر مشروع الثانوية التي ستكون جاهزة لاحتضان 800 تلميذ ابتداء من الموسم الدراسي المقبل، وقد بلغت نسبة الإنجاز بها 50 % والتي من شأنها تخفيف معاناة تنقل كل من تلاميذ أولاد علي والشرفة وتابريحت والعرابة إلى الثانويات المتواجدة بوسط مدينة الميلية. وقد أكمل خرجته التفقدية بمعاينة حي تابريخت الذي تعاني عماراته تصدعات كبيرة والتي أقيمت على أراض منزلقة وبشكل مناقض للمعايير المعمول بها، حيث أمر والي الولاية بترحيل العائلات المتضررة. ومن جانب آخر، تفقد الوالي الأسبق لولاية بجاية والوفد المرافق له من مدراء تنفيديين ومنتخبين ولائيين محطة تحلية المياه القذرة الجاري إنجازها على مستوى بوتياس، إضافة إلى معاينة مشروع إنجاز مسبح بمحاذاة القاعة المتعددة الرياضات بحي المريجة، وكذا عديد المشاريع ذات الصلة بالتهيئة. وقد شدد والي الولاية أمام ممثلي المجتمع المدني في التجمع الذي عقده بثانوية هواري بومدين على ضرورة فتح قنوات الحوار بين جميع الأطراف من أجل الصالح العام التجند لفك مشاكل المواطنين، داعيا السلطات المحلية انتهاج أسلوب الأولويات في العمل والتوزيع العقلاني للمشاريع لتحقيق التنمية في جميع أرجاء ثاني أكبر بلدية بولاية جيجل. نصر الدين.د رقم اليوم 7 ملايير سنتيم لتهيئة المحيط العمراني ببلدية حاسي خليفة بالوادي استفادت بلدية حاسي خليفة، 25 كلم شمال شرق ولاية الوادي، من غلاف مالي معتبر يتجاوز 7 مليار سنتيم، موجه للتهيئة العمرانية لأحياء البلدية التي تميزها الفوضى وغياب التهيئة حتى بوسط المدينة. وحسب مصالح البلدية، فإن عمليات التهيئة شملت إعادة تزفيت طرقات البلدية التي أضحت في حالة يرثى لها، وطالما طالب سكان البلدية بإعادة تهيئتها على غرار مشروع تهيئة الطريق المزدوج على مسافة4 كلم وسط المدينة. وقد خصص لهذه العملية 900 مليون سنتيم، حيث بدأت عملية التهيئة على مستوى أحياء وسط البلدية القديمة.