عمال مشروع ”الجزائرالبيضاء” ببلدية المحمل بخنشلة بدون أجور منذ ثلاثة أشهر ناشد مجموع عمال النظافة المدمجون ضمن مشروع الجزائرالبيضاء ببلدية المحمل القائمين على شؤون البلدية والنشاط الاجتماعي بولاية خنشلة التدخل لدى الجهات المعنية لتمكينهم من مستحقات أجور ثلاثة أشهر الأخيرة، وذلك قبل أيام من حلول شهر رمضان المعظم، لا سيما وأن جلهم كفيل أو رب أسرة. المعنيون، وفي خرجة الأولى من نوعها، كثفوا من نشاطهم بمضاعفة ساعات العمل مجانا في رفع القمامات وتنظيف المحيط وذلك للفت المعنيين لما يقومون به لإسعاد الآخرين ومن أجل راحتهم بصفة مجانية إلى حد الآن. أ.ش.حيمر جيجل تستفيد من 15500 وحدة سكنية جديدة أوضح مصدر مسؤول بمديرية السكن والتجهيزات العمومية ل ”الفجر” بأن ولاية جيجل قد استفادت من برنامج سكني طموح قوامه 15500 وحدة سكنية، من بينها3000 مسكن اجتماعي تساهمي و3000 مسكن ريفي و6500 مسكن اجتماعي إيجاري. وحسب ذات المصدر، ستوزع السكنات المذكورة على البلديات الأكثر احتياجا للسكن والتي تتوفر على الجيوب العقارية والأرضيات اللازمة لتشييدها، على اعتبار أن البرنامج المذكور لا يحتاج إلى أي تأخير أو تأجيل كما يقول مصدرنا الذي أضاف بأن البلديات التي تفشل في إيجاد الأرضيات التي تقام عليها السكنات في إطار البرنامج المذكور ستفقد آليا حصتها وتحول إلى البلديات الأخرى المتوفرة على الأوعية العقارية. يشار إلى أن عديد البلديات بولاية جيجل تعاني من نقص فادح في الأراضي المخصصة للبناء إذ حرمت بسبب ذلك من برامج سكنية هامة في السنوات الأخيرة أو استفادت منها وعجزت عن تشييدها بسبب مشكل العقار لأن أغلب الأراضي عروشية أو وعرة وجبلية تستدعي أموالا طائلة إضافية لتهيئتها. نصر الدين.د سكان حي 300 مسكن بميلة يطالبون السلطات المحلية التدخل العاجل طالب سكان بعض عمارات حي 300 مسكن ببلدية ميلة السلطات المحلية بالإسراع في إعادة النور للحي، إذ يعيش السكان في الظلام مند أكثر من عامين. وقد هدد السكان السلطات المحلية باللجوء إلى العنف في حالة عدم الإسراع في إصلاح مشكل الإنارة العمومية الذي أصبح يؤرق حياتهم اليومية ويشكل هاجسا لديهم بسبب تعرضهم في العديد من المرات الى السرقات أو محاولة السرقات التي مست سياراتهم. كما طالب السكان، خاصة القاطنين بالعمارة رقم ”18”، تدخل السلطات المحلية إصلاح قنوات الصرف الصحي داخل هذا المبنى وأغلب بنايات الحي إذ تحولت هذه العمارات إلى مسابح من الفضلات والروائح الكريهة وانتشار القوارض والناموس، خاصة في فصل الصيف، ما يهدد حياة السكان، وخاصة الأطفال منهم، إلى الأمراض والأوبئة. وقد أكد أحد السكان من العمارة 18 ل”الفجر” أن عمارتهم أصبحت أيضا مهددة بالسقوط في أية لحظة بعد تهديم بعض ركائز البناية الموجودة داخل قبوها من أجل توسيعها وأصبحت تستغل تجاريا إذ تحولت إلى محلات، إضافة إلى هذا توجد حفرة كبيرة تتحول إلى بحيرة مع كل تساقط للأمطار. يشار إلى أن العمارات المتضررة بهذا الحي لا تبعد سوى بعشرات الأمتار عن مقر ولاية ميلة وهذا ما زاد من استغراب السكان الذين قاموا بالعديد من الشكاوي لدى السلطات المحلية التي لم تحرك ساكنا الى غاية اليوم. ز.وليد شاب يقتل آخر متعمدا بسيارة في خنشلة أقدم، أمس، شاب يبلغ من العمر 22 سنة يقطن ببلدية الرميلة الواقعة لولاية خنشلة على قتل شاب من نفس العمر حين قام بدهسه بمركبته. أسباب الحادثة تعود إلى حديث بين الضحية وشقيقة الجاني الذي اعتقد أن الضحية وبحكم أن المنطقة محافظة يعاكس شقيقته، وهو ما دفعه إلى التوجه إليه والاعتداء عليه بواسطة قضيب حديدي، ليقوم المعتدى عليه بركوب سيارة من نوع ”رونو 404” مغطاة والتوجه إلى شقيق الفتاة ودهسه ليرديه قتيلا ثم سلم نفسه إلى مصالح الدرك الوطني التي باشرت تحقيقاتها في الحادثة. وخوفا من تأزم الوضع واتساع رقعة الانتقام، سارع أعيان المنطقة إلى مبادرة للصلح بين عائلتي الطرفين قبل إقامة مراسيم دفن الضحية. النوي سعادي رقم اليوم 10 ملايير سنتيم في مهب الريح بحمام السخنة بسطيف التهم مشروع المنتجع السياحي حمام السخنة بسطيف 10 ملايير سنتيم، ليتحول في الأخير إلى مزبلة عمومية ومرعى للحيوانات ومرتع للكلاب الضالة. المشروع يتربع على 4 هكتارات ويحتوي على بحيرة مائية ومساحات خضراء والعديد من المرافق والأكشاك الخدماتية وفضاء للألعاب، غير أن لا شيء أنجز لحد الآن.