توقيف مروج مخدرات ببلدية المقرن بالوادي بحوزته 4 قطع من الكيف تمكنت مصالح الأمن ببلدية المقرن بالوادي أمس من توقيف شخص يبلغ من العمر 61 سنة عثر بحوزته على كمية معتبرة من الممنوعات مقدرة ب4 قطع من الكيف المعالج معدة للترويج والاستهلاك، أين اقتيد لمقر أمن الدائرة، ليتم التحقيق معه، حيث حرّر ملف قضائي وقدّم لاحقا إلى وكيل الجمهورية لدى محكمة الدبيلة، الذي أمر بإيداعه الحبس، إلى غاية محاكمته.العملية المذكورة تأتي بحسب خلية الإتصال والصحافة بأمن الوادي في إطار ردع المخالفين وتوقيف المجرمين قامت بها قوات الشرطة القضائية بدائرة المقرن بالوادي، وذلك بتنفيذ جملة من العمليات الأمنية الواسعة في محيط الدائرة باعتماد أسلوب المداهمة المفاجئة والحواجز الأمنية المتنقلة، تم على إثرها توقيف الشخص السالف الذكر. م.س آلة لقطع الحديد تمزق جسد عامل ببطيوة بوهران اهتز أول أمس الخميس مصنع توسيالي للحديد والصلب بدائرة بطيوة بوهران تحت وقع صدمة حادث مؤلم راح ضحيتها مهندس يشتغل في المصنع يبلغ من العمر 30 سنة من جنسية تركية كان يقوم بعمله بالمصنع ولم يسمع العمّال صراخ زميلهم المهندس التركي عندما كانت الآلة تقطّع جسده إربا إربا وتحوله إلى أشلاء. مما استدعى تدخل مصالح الأمن والحماية المدنية ليتم نقل جثته إلى بلاده. وعلى خلفية ذلك فتحت الجهات الأمنية تحقيقا لمعرفة ملابسات الحادث المأساوي. الذي جعل العمّال يتوقفون عن العمل لهول الحادثة. م.ز تلميذ يطعن زميله بمتوسطة بومليحة بجيجل أفادت مصادر مطلعة للفجر بأن تلميذا يدعى “ب.س” يدرس في السنة الثانية متوسط نهاية الأسبوع على توجيه طعنة على مستوى الفخذ بواسطة سلاح أبيض لزميل له في الصف يدعى “ب.ف” وهذا بمساحة اللعب الموجودة بمتوسطة بومليحة علاوة بمدينة جيجل، وقد تم نقل الضحية إلى مستشفى محمد الصديق بن يحي لتلقي الإسعافات الأولية فيما لايزال التحقيق الإداري والأمني جاريا عن أسباب الجريمة الخطيرة في حرم مدرسي. من جهة أخرى خلفت هذه الحادثة استياء في أوساط التلاميذ والأساتذة، فيما عبر الأساتذة عن تخوفهم من هذا العنف الذي وصل إلى حد استعمال السلاح الأبيض وبات يهدّد حتى الطاقم البيداغوجي. ي.ب أساتذة ثانوية شبايكي بقصر الشلالة في تيارت يندّدون باعتداء تلميذ على أستاذه نظّم، نهاية الأسبوع، أساتذة ثانوية شبايكي عبد القادر ببلدية قصر الشلالة بولاية تيارت، توقف عن العمل لمدة ساعتين، تنديدا بتعرض زميل لهم، للاعتداء بالضرب على يد تلميذ بذات الثانوية والذي وجّه لكمة للأستاذ على مستوى الوجه ومزق مئزره، حيث لم يخف الأساتذة استياءهم من غياب كلي لدور جمعية أولياء التلاميذ منذ سنوات. بل أصبح عنف التلاميذ ضد الأساتذة ظاهرة، يغيب فيها دور الأسرة وجمعيات أولياء التلاميذ في محاربتها والتصدي لها.