انقسم الشارع ببلدية قصر الحيران 50 كلم جنوبي الأغواط، ثالث أكبر تجمع سكاني بعد عاصمة الولاية، بين مؤيد ومعارض للمير المنتمي لحزب الأرندي، بعد أن رفع 10 أعضاء من بين 19 عضوا بالمجلس يمثلون 4 تشكيلات سياسية، هي تكتل الجزائر الخضراء والجبهة الوطنية للأحرار وجبهة المستقبل، شكوى للوالي بشأن المير يتهمونه فيها ب”الفساد المالي وسوء التسيير”. ومن تبعات ذلك، تجمهر عدد من أنصار المير في وقفة تضامنية ضد طلب تنحيته الذي رأوا بأنه سيرهن تقدم التنمية بالبلدية، فيما تشهد بالمقابل شبكات التواصل الاجتماعية دعاية ودعاية معارضة بشأن تنحي المير وبقائه.