قالت تقارير من الحزب العتيد أن منتخبي الحزب بالمجلس الشعبي الولائي والمجالس المنتخبة المحلية يرفضون التعامل مع أعضاء المكتب السياسي للحزب، خاصة مصطفى معزوزي، بعد أن نصب مؤخرا عددا من هؤلاء كرؤساء لجان انتقالية بعدد من ولايات الوطن وعلى رأسها ولاية الشلف، دون علم واستشارة المناضلين وبحضور قلة لا علاقة لها بالحزب بالولاية أثناء التنصيب، وبمقاطعة النواب وأعضاء اللجنة المركزية وأعضاء مكتب المحافظة والمنتخبين المحليين لمحافظة الشلف التي تبقى واحدة موحدة.