أولاد سيدي ابراهيم تتدعم بوكالة لبيع الشاحنات تدعمت، مؤخرا، عين الديس ببلدية أولاد سيدي ابراهيم التابعة إداريا لولاية المسيلة، بوكالة لبيع الشاحنات نوع إسيزي وقطع الغيار وخدمات ما بعد البيع، تخص مؤسسة محمودي، المؤسسة تملك فروعا أخرى عبر ولايات الجلفة، بسكرة، ورڤلة بحاسي مسعود، في انتظار افتتاح فروع أخرى بولايات جنوبية كالبيض وادرار وهذا لتوسعة نطاقها وخدماتها. وأكد صاحب المؤسسة في حديثه معنا بأن الهدف منها توسعة الخدمات وتعدد نشاطاتها في مجال المقاولات ومحطات الخدمات وغيرها، وتعمل 24 ساعة على 24 ساعة، كما دعمت خدماتها بعلامات أخرى في مختلف الأوزان الثقيلة والخفيفة والفلاحة، وتعود نشأتها إلى سنة 2013، ويرغب مالكها بفتح مناصب عمل لفائدة الشباب البطال لتبقى الأولوية لفائدة أبناء المنطقة.
مسجد الإمام محمد عبدو ينتظر التفاتة المحسنين بأسليم ينتظر سكان بلدية أسليم في المسيلة، إلتفاتة من المحسنين وأصحاب الخير من أجل دعم مسجد الإمام محمد عبدو والذي يعد مسجدا تاريخيا بوصفه يعود إلى الفترة الاستعمارية من حيث النشأة، حيث تم تجديده عام 1963، غير أن المسجد لا يزال يعاني نقائص عديدة لاسيما مع استقباله لعدد كبير من المصلين، لاسيما من مرتادي الطريقين الوطنيين رقم 70 و89، المؤديين إلى الولايات الغربية والجنوبية، ويتسع على مساحة إجمالية قدرت ب 144 متر مربع، وهي غير كافية لامتصاص العدد الهائل من المصلين خاصة صلاة الجمعة وصلاة العيدين والتراويح. أبناء المدينة وبحكم محدودية مداخيلهم لم يجدوا سوى رفع نداء عاجل للمحسنين ومديرية الشؤون الدينية والأوقاف لتخصيص رخص لجمع تبرعات أهل الخير عبر مساجد ولاية المسيلة، لصيانة وتوسعة بيت الله في أقرب الآجال.
3.5 مليار لتهيئة السوق المغطاة وسط مدينة مقرة رصد المجلس الشعبي البلدي لبلدية مقرة مبلغا ضخما من أجل إعادة تهئية السوق المغطاة الكائنة بوسط مدينة مقرة شرقي ولاية المسيلة، حيث وبعد أن ظلت السوق على حالها منذ إنشائها، واقتصرت عملية استغلالها على بعض تجار الخضر والفواكه والجزارين بالطابق الأرضي ومدرسة لتعليم السياقة ومكتب العمال المتقاعدين في الطابق الأول، بينما تعرف حالة المحلات في الطوابق الأخرى حالة كارثية، حيث من المنتظر إعادة الاعتبار لهذه المحلات وجعل السوق المغطاة تحفة معمارية وفنية. وحسب مصدر من البلدية ل”الفجر” فإن المبلغ المرصود حوالي 3.5 مليار وسيتم هيكلته وتقسيمة ليشمل مكاتب إدارية من شأنها أن تعود بمداخيل إضافية لفائدة البلدية بعد عملية كرائها في المستقبل، كما أن بلدية مقرة تدعمت بمشروع سوق جواري شرع في إنجازه بأرضية السوق الأسبوع بمبلغ مالي يقارب 1 مليار سنتيم ويضم 19 محلا، حسب ذات المصادر، ناهيك عن قرب الانتهاء من مشروع السوق المغطاة بالأحياء السكنية الجديدة طريق المالح، وهو ما يشكل فضاء تجاريا للسكان.
سكان حي القلالية يطالبون بحقهم في التنمية طالب عشرات سكان حي القلالية الشرقية (العوامر) الذي يعتبر من أكبر الأحياء على مستوى بلدية أمسيف جنوبي ولاية المسيلة، بحقهم من التنمية التي تكاد تنعدم بالمنطقة . واستنكر المحتجون تأخر البلدية في بعث مشروع تهيئة حيهم، واصفين الوضع بالكارثي خاصة أمام سياسة التهميش والإقصاء المسلطة على أكبر التجمعات السكانية بالبلدية، فالبرغم من المراسلات والشكاوي المتعددة للسكان والتي طالبوا من خلالها بتعبيد الشوارع والطريق بالحي وفتح العيادة المتعددة الخدمات، إلا أن السلطات المحلية لم تحرك ساكنا لتغيير الوضع، بالإضافة إلى التكفل بجملة من الانشغالات الأخرى التي أرقت سكان الحي ودفعتهم إلى الإحتجاج في عديد المرات لكن دون جدوى يقول هؤلاء.