انطلقت، أمس، أشغال الملتقى الدولي حول حكامة المؤسسات والذكاء الإقتصادي، بمشاركة خبراء وجامعيين وفاعلين إقتصاديين جزائريين وأجانب• ويهدف هذا الملتقى، الذي يدوم ثلاثة أيام، إلى تشخيص مؤشرات الذكاء الإقتصادي التي من شأنها السماح بفتح سبل تجريبية جديدة لفائدة صناع القرار العموميين والخواص على حد سواء• وتجري أشغال الملتقى في جلسات مغلقة وورشات تضم خبراء وجامعيين وفاعلين في كل القطاعات، لتبادل الخبرات فيما يخص الذكاء الاقتصادي• ويتناول الملتقى عدة محاور تتركز أساسا على الذكاء الإقتصادي والحكامة والذكاء الإقتصادي كأداة أفضل للحكامة وتجارب وإجراءات الذكاء الاقتصادي ومسار الذكاء الاقتصادي والحكامة للمؤسسات الجامعية•