الإفتتاح كان مساء بحضور السلطات المحلية، حيث طاف المدعوون والمشاركون بالمعارض المقامة ومنها معرض الفنون التشكيلية، ليكون الإفتتاح الرسمي بإلقاء كلمة من طرف رئيس اللجان العلمية للملتقى، وكذا السيد ممثل وزير الثقافة ليشرع في المحور الأول للملتقى والأدب عبد الحميد بن هدوفة وإنتاجه الإذاعي المسرحي والترجمي، كما تم تكريم كل من الأدبية المجاهدة زهور ونيسي، وكذا المترجمة يولانداغواردي من إيطاليا. أما اليوم الثاني فقد شهد محاضرات ومداخلات حول المحور الثاني للملتقى.. وهو ترجمة أعمال الروائي عبد الحميد بن هدوفة إلى اللغات الأجنبية، وكذا الأبعاد الأنثروبولوجية في الرواية الجزائرية. وكانت المداخلات من طرف كل من واسيني لعرج، محمد زهار والأستاذة بوقرومة مليكة.