يشتكي الخريجون من طلاب السنة الرابعة في كلية بن عكنون والمتحصلون على شهادة الليسانس من أداء الإدارة، حيث يصطدمون بأبواب مغلقة ولا يجدون مسؤولا للتكلم معه وذلك من أجل سحب شهاداتهم، ويبقى حالهم معلقا. وما زاد الطين بلة، الحركة الاحتجاجية الاخيرة لطلاب ال«آل. آم. دي»، فبالرغم من استحداث وزارة للحد من البيروقراطية، الا أن هذه الاخيرة لاتزال تؤرق الطلبة الذين حرموا من ابسط حقوقهم وهي استخراج وثائقهم زيادة عن الفوضى في أروقة إدارة هذه الكلية العريقة، فهل يعلم مباركي بما يحدث هناك؟.