سخرت مصالح الأمن الوطني لفائدة المنتجين والمخرجين السينمائيين كل الإمكانيات المادية، من أجل تجسيد الشراكة الفعلية في هذا الميدان، إضافة إلى توفير مرافقة أمنية عبر الأماكن المعنية بالتصوير عبر التراب الوطني. حيث ساهمت المديرية العامة للأمن الوطني في 200 عمل فني وسينمائي خلال ال12 شهر الماضية، حيث ثمّن محترفو الأعمال السينمائية هذه المساهمة، على غرار المخرج السينمائي أحمد راشدي، خلال استضافته بمنتدى الأمن الوطني، حيث أشاد بجاهزية واحترافية مصالح الشرطة في دعمها المستمر والمتواصل للأعمال الفنية، السينمائية والسمعية، البصرية.