خلال تدخله في المؤتمر العالمي للجوال المقام ببرشلونة، تحدث الرئيس الجديد لشركة إل جي إلكترونيكس للاتصالات المتنقلة، هوانج يونغ هوان، عن أهمية تلبية الاحتياجات الحقيقية للمستخدمين من خلال تعزيز ثقتهم بعلامة إل جي التجارية والتركيز على أهم التقنيات. وستلعب المنتجات الاستثنائية عالية الجودة التي تعتمد على الأجهزة المتميزة الناجحة مثل هاتف إل جي في 30 ثينك دورًا هامًا في تحقيق هذا الهدف. وأكد هوانج قائلا: يرغب معظم مستخدميالهواتف الذكية اليوم في الحصول على تجربة استخدام رائعة تعكس بشكل عملي طريقة العمل واللعب. ينتظر زبائن إل جي من هواتفنا أن تتفوق في أربع تقنيات أساسية نسميها ال أ ب ج د وهي الصوت، والبطارية، والكاميرا، وشاشة العرض. وسنقوم بإعطاء الأولوية لهذه التقنيات ليس فقط في منتجاتناالجديدة، بل في منتجاتنا الاستثنائية أيضا بدءا من هاتف إل جي في 30 ثينك الذي نقوم بعرضه هنا في برشلونة . وأضاف الرئيس الجديد للشركة، أن أل جي إلكترونيكس ومن خلال الاستفادة من منصات الهواتف الذكية التي أثبتت فعاليتها وتوافرها بشكل جيد ببرامج إضافية وإضافات تجميلية، تجربة امتلاك هواتف ذكية مرضية وطويلة الأمد لزبائنها الحاليين. وستجذب الميزات المنتقاة بعناية وانتقاء الألوان الفريدة من نوعها التي تجعل أجهزة إل جي تتفوق على الأجهزة المنافسة، انتباه زبائن جدد، في حين أن جودة المنتجات المعززة وخدمات ما بعد البيع كتحديثات ميزات الذكاء الاصطناعي التي تعطي للمستخدمين أسبابا إضافية لاختيار منتجات إل جي عند التسوق لشراء هاتف ذكي جديد. وتعد جودة الصوت أحد أكثر الميزات التي يتم تجاهلها في الهواتف الذكية المتطورة، وهو أحدالأسباب الرئيسية التي تجعل المستهلكين يختارون هواتف إل جي . سيستمر تعزيز وتطويرالتقنية المتقدمة لشركة إل جي في الأجهزة المستقبلية، كما سيكون لتطوير تقنيات أفضل للبطاريات بالشراكة مع الشركة الرائدة في هذا المجال إل جي شيم الأولوية القصوى. لتقود صناعة كاميرات إل جي للهواتف الذكية فقط للابتكار من خلال عدسات أفضل وأداء منخفض ومعزز للإضاءة، بل ستصبح أكثر ذكاءً بفضل إضافة الذكاء الاصطناعي والتمكين من التقاط الصورة المثالية دون إخفاق. وباعتبارها رائدة عالمية في مجال عرض الإلكترونيات الاستهلاكية، ستشهد تقنيتا أل سي دي و أوليد استثمارات كبيرة في مجال البحث والتطوير. وفي نفس السياق، قال هوانج: لقد تطورت سوق الهواتف الذكية بشكل ملحوظ خلال العقد الماضي، والتحدي الآن هو تحديد وجهتنا إلى الأمام في العقد المقبل، حيث أن هناك عدد قليل جدا من الشركات في مثل خبرة وتجربة وتنوع المعرفة بالمنتجات مثل شركة إل جي . فهدفنا هو تثبيت بصمتنا في مجال الهواتف النقالة والازدهار في هذه البيئة بفضل قدراتنا في مجال الذكاء الاصطناعي .