عثر صباح أمس على فتاة تبلغ من العمر 22 سنة جثة هامدة، داخل مسكنها الواقع بحي كبرواي بمدينة ششار 50 كلم جنوب مقر عاصمة الولاية خنشلة . وقد قامت الضحية ليلة أول أمس بوضع حد لحياتها شنقا لأسباب لا تزال مجهولة ،حيث عثر عليها من طرف أفراد عائلتها جثة هامدة بداخل غرفتها وعلى رقبتها قطعة قماش . وتجدر الإشارة أن ولاية خنشلة، سجلت منذ بداية السنة الجارية 7 حالات انتحار بين الجنسين لأسباب وعوامل اجتماعية واضطرابات نفسية ،كلها تمت على مستوى عاصمة الولاية، ششار قايس، بوحمامة والمحمل.