استرجعت ذكريات الفرحة - في الحقيقة سعدت كثيرا بتلقي الدعوة من مسؤولي الفاف والطاقم الفني الوطني، والتي سمحت لي بمشاركة بقية زملائي في المنتخب فرحة التأهل إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا.لقد عشت أجواء استرجعت من خلالها ذكريات الفرحة التي عشناها في جنوب إفريقيا سنة 2010. من جهة أخرى تجدر الإشارة إلى أننا كنا قادرين اليوم الفوز على الليبيين بنتيجة عريضة. وبخصوص وضعيتي أقول بأنني سأعود إلى الدوحة لمواصلة العلاج، وأتمنى المشاركة في نهائيات «كان جنوب إفريقيا»، رغم أن الرؤية لم تتضح.