سكان وسط المدينة يطالبون بتهيتئة حديقة 20 أوت ناشد سكان وسط مدينة خنشلة والقاطنين خاصة بمحاذاة حديقة 20أوت السلطات المحلية والجهات المعنية الإسراع في إعادة تهيئة حديقة 20 أوت وجعلها فضاء للراحة والتنزه على غرار ساحة عباس لغرور بجوار ملعب حمام عمار وذلك للحفاظ على نظافة المحيط. ولتمكين العائلات من استغلال الحديقة المذكورة والتي تحولت منذ السنوات الأخيرة الى مسرح للجرائم ولتعاطي المخدرات والمشروبات الكحولية ومكان لإخفاء المسروقات وتنفيذ عمليات سطو على المواطنين ثم الاحتماء بهذه الحديقة التي أصبحت مستغلة من قبل عصابات الاجرام وتجار المخدرات وعلى مرأى جميع مسؤولي الولاية علما وأن الحديقة تجاورها مدرسة ابن سينا ولا تبعد عن مقر الأمن الولائي والمحكمة وبعض المؤسسات العمومية إلا بأمتار. السكان طالبوا بلدية خنشلة و مصالح الدائرة الإسراع بتهيئة الحديقة وجعلها في متناول المواطنين وتحريرها من جماعات الأشرار. للإشارة فان مصالح الأمن كانت قد راسلت مصالح البلدية بشأن وضعية الحديقة مقترحة عدة عمليات قصد وضعها تحت تصرف المواطنين. ع بوهلاله سكان وسط المدينة يطالبون بتهيتئة حديقة 20 أوت ناشد سكان وسط مدينة خنشلة والقاطنين خاصة بمحاذاة حديقة 20أوت السلطات المحلية والجهات المعنية الإسراع في إعادة تهيئة حديقة 20 أوت وجعلها فضاء للراحة والتنزه على غرار ساحة عباس لغرور بجوار ملعب حمام عمار وذلك للحفاظ على نظافة المحيط. ولتمكين العائلات من استغلال الحديقة المذكورة والتي تحولت منذ السنوات الأخيرة الى مسرح للجرائم ولتعاطي المخدرات والمشروبات الكحولية ومكان لإخفاء المسروقات وتنفيذ عمليات سطو على المواطنين ثم الاحتماء بهذه الحديقة التي أصبحت مستغلة من قبل عصابات الاجرام وتجار المخدرات وعلى مرأى جميع مسؤولي الولاية علما وأن الحديقة تجاورها مدرسة ابن سينا ولا تبعد عن مقر الأمن الولائي والمحكمة وبعض المؤسسات العمومية إلا بأمتار. السكان طالبوا بلدية خنشلة و مصالح الدائرة الإسراع بتهيئة الحديقة وجعلها في متناول المواطنين وتحريرها من جماعات الأشرار. للإشارة فان مصالح الأمن كانت قد راسلت مصالح البلدية بشأن وضعية الحديقة مقترحة عدة عمليات قصد وضعها تحت تصرف المواطنين. ع بوهلاله فلاحون يخربون قنوات المياه لسقي بساتينهم يضطر العديد من الفلاحين ببلديات ولاية خنشلة على غرار بلديات أنسيغة الحامة طامزة وجلال الى احداث ثقب في القنوات الرئيسية للمياه الصالحة للشرب الموجهة لتموين السكان بالمناطق الحضرية والتجمعات الريفية بهدف سقي بساتينهم التي تتعرض للجفاف. يلجأ الفلاحون إلى هذا السلوك رغم علمهم بأن هذه السلوكات تعد خرقا للقوانين السارية معلنين تحديهم للمنتخبين وللجهات المسؤولة لوضعها أمام الأمر الواقع والمطالبة بحلول بديلة عن هذه الوضعية التي قد تحدث أزمة أخرى للسكان في مياه الشرب التي تعرف نقصا كبيرا بمناطق الولاية. الفلاحون وبمنطقة عين الصفا الشهيرة التي تعد ملجأ لسكان عاصمة الولاية والبلديات المجاورة قاموا بغلق هذا المنبع في وجه المواطنين وتحويل مياهه الى بساتينهم وحقولهم دون تحرك للمسؤولين الذين تغاضوا عن هذا الموضوع ,بالإضافة إلى إقدام فلاحين بمنطقة المنزل ببلدية الحامة على ثقب القناة الرئيسية من أجل سقي البساتين مما تسبب في أزمة حادة ببعض التجمعات السكانية, وهو نفس الأمر بالنسبة للقناة الرئيسية التي تمون سكان جلال من منطقة ششار والتي كانت في العديد من المرات محل احتجاج سكان جلال على انقطاع المياه وعدم وصولها الى السكان بسبب التسربات التي يحدثها المواطنون الذين تمر عليهم القناة الفلاحون برروا تصرفاتهم هذه بالوضع الكارثي الذي لحق بالبساتين وآلاف الاشجار المثمرة التي تتعرض للعطش والجفاف. من جهتهم منتخبو البلديات المعنية أكدوا علمهم بالقضية وأنهم تغاضوا عن الموضوع بالرغم من عدم قانونيته لعدم وجود بدائل أمام الجفاف الذي يضرب المنطقة و أكدوا أنهم يعملون على تموين السكان بالمياه الصالحة للشرب في انتظار عودة المياه الى الابار والحواجز المائية بعد تساقط الأمطار والثلوج.