منتخبون يطالبون بالتعجيل بترميم المدارس الابتدائية طالب مؤخرا أعضاء المجلس الشعبي الولائي البلديات وعلى رأسهم رؤساء المجالس الشعبية البلدية الإسراع في ترميم المدارس الابتدائية التي تعرف تدهورا كبيرا جراء قدم الكثير منها واهترائها جراء العوامل الطبيعية كالأمطار والرياح مما جعل تصدعات وتشققات تظهر في جدرانها وعلى أسقفها التي تتسرب منها مياه الأمطار. الأعضاء شددوا في آخر دورة للمجلس الولائي على الجهات التنفيذية الإسراع أيضا في تقديم الدعم والمساعدة للمصالح البلدية حتى تتمكن من إنهاء الأشغال المبرمجة قبل الدخول الاجتماعي, وتفادي الأشغال أثناء الدراسة كما حدث السنة الماضية مما أدخل بعض المدراء والمقاولين في مناوشات و ملاسنات أدت إلى توقيف الأشغال. وقد ألح أعضاء لجنة التربية بالمجلس الشعبي الولائي على مسؤول الجهاز التنفيذي استدعاء لجنة خاصة لدراسة حالة المدارس الابتدائية التي يعرف الكثير منها تدهورا كبيرا جراء القدم من جهة، وعدم إتقان الأشغال الجديدة جراء الارتجالية وعدم المراقبة التقنية الدقيقة أو التماطل في ذلك، مما يؤثر سلبا على الأشغال عند الانتهاء منها وهو حال العشرات من المؤسسات التربوية التي كانت قد شهدت أشغال ترميم وصيانة السنة الماضية، غير أنها سرعان ما عادت إلى حالتها القديمة دون أن تتحمل أي جهة مسؤولية هذه الوضعيات، فضلا عن عدم الاهتمام من قبل بعض المجالس البلدية المتعاقبة على تسيير البلدية ، الأمر الذي جعل التلاميذ يدرسون في بحيرات مائية جراء تسرب مياه الأمطار من أسقف الأقسام التي صار بعضها يهدد التلاميذ بالسقوط لكون التصدعات بدأت تظهر ، وصارت حياة التلاميذ خاصة في المناطق الجبيلة والريفية في خطر كبير. ع بوهلاله منتخبون يطالبون بالتعجيل بترميم المدارس الابتدائية طالب مؤخرا أعضاء المجلس الشعبي الولائي البلديات وعلى رأسهم رؤساء المجالس الشعبية البلدية الإسراع في ترميم المدارس الابتدائية التي تعرف تدهورا كبيرا جراء قدم الكثير منها واهترائها جراء العوامل الطبيعية كالأمطار والرياح مما جعل تصدعات وتشققات تظهر في جدرانها وعلى أسقفها التي تتسرب منها مياه الأمطار. الأعضاء شددوا في آخر دورة للمجلس الولائي على الجهات التنفيذية الإسراع أيضا في تقديم الدعم والمساعدة للمصالح البلدية حتى تتمكن من إنهاء الأشغال المبرمجة قبل الدخول الاجتماعي, وتفادي الأشغال أثناء الدراسة كما حدث السنة الماضية مما أدخل بعض المدراء والمقاولين في مناوشات و ملاسنات أدت إلى توقيف الأشغال. وقد ألح أعضاء لجنة التربية بالمجلس الشعبي الولائي على مسؤول الجهاز التنفيذي استدعاء لجنة خاصة لدراسة حالة المدارس الابتدائية التي يعرف الكثير منها تدهورا كبيرا جراء القدم من جهة، وعدم إتقان الأشغال الجديدة جراء الارتجالية وعدم المراقبة التقنية الدقيقة أو التماطل في ذلك، مما يؤثر سلبا على الأشغال عند الانتهاء منها وهو حال العشرات من المؤسسات التربوية التي كانت قد شهدت أشغال ترميم وصيانة السنة الماضية، غير أنها سرعان ما عادت إلى حالتها القديمة دون أن تتحمل أي جهة مسؤولية هذه الوضعيات، فضلا عن عدم الاهتمام من قبل بعض المجالس البلدية المتعاقبة على تسيير البلدية ، الأمر الذي جعل التلاميذ يدرسون في بحيرات مائية جراء تسرب مياه الأمطار من أسقف الأقسام التي صار بعضها يهدد التلاميذ بالسقوط لكون التصدعات بدأت تظهر ، وصارت حياة التلاميذ خاصة في المناطق الجبيلة والريفية في خطر كبير.